أسباب ألم عظام الحوض

يُمكن بيان الأسباب المؤدية إلى شعور بألمٍ في عظام الحوض على النحو الآتي:
التهاب المفصل التنكّسي (بالإنجليزيّة: Osteoarthritis)، والذي يُعدّ من أكثر الأسباب المؤدية إلى الإصابة بألم الحوض، ومن الأعراض الأُخرى المصاحبة لهذا الالتهاب نذكر ما يأتي:
النابتة العظمية (بالإنجليزيّة: Osteophyte)، وهي حالة ينمو فيها العظم حول أطراف مفصل الحوض.
التهاب أنسجة مفصل الحوض والأنسجة المحيطة به.
تلف الغضاريف.
أسبابٌ أخرى أقل شيوعاً، والتي تشمل ما يأتي:
احتكاك عظام الحوض ببعضها نتيجة وجود خللٍ في شكلها.
الإصابة بخلل التنسج الوركي الخلقي (بالإنجليزيّة: Hip dysplasia)، وهو حالة تتمثل بوجود خلل في شكل أو موقع مفصل الحوض.
تعرّض الحوض للكسر، وهو أكثر شيوعاً لدى كبار السن الذين يعانون من ضعف في هذه العظام.
إصابة العضلة المأبضية (باللاتينية: Popliteus muscle).
نخر العظام الناجم عن قلّة تدفّق الدّم إلى مفاصل الحوض.
إصابة العظام أو المفاصل بعدوى، مثل التهاب المفاصل الإنتاني (بالإنجليزية: Septic arthritis) أو التهاب العظم والنقي (بالإنجليزية: Osteomyelitis
الإصابة بمتلازمة الشريط الحرقفي الظنبوبي (بالإنجليزيّة: Iliotibial band syndrome) نتيجة الركض بشكل مفرط. الوقاية من ألم عظام الحوض في الحقيقة لا يُمكن الوقاية من جميع الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بألمٍ في الحوض، ولكن يُمكن اتباع النصائح التالية للتخفيف من حدّة الألم:
اتباع نظامٍ غذائيٍّ متوازنٍ يحتوي على كميةٍ كافيةٍ من فيتامين د.
ممارسة التمارين الرياضية البسيطة، مثل السباحة.
ممارسة تمارين الإطالة قبل الرياضة وأخذ استراحةٍ بعد الرياضة.
ارتداء أحذية مُبطّنة ومناسبة، وتجنُّب الركض على الأسطح الصلبة، مثل الأسفلت.
ممارسة تمارين اليوغا أو التاي تشي.
استشارة الطبيب حول ممارسة التمارين الرياضية التي تساهم في تقوية العظام والحفاظ على العضلات.
ارتداء أحذيةٍ خاصة في حال عدم تساوي طول الساقين.
فقدان الوزن الزائد.