1ـ من باب التعاون على البر والتقوى؛ لقوله تعالى: "وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى".

2ــ من الإيثار الذي مدح الله تعالى به المؤمنين في قوله: "وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ".

3ـ من الشفاعة الحسنة التي أمرنا الله تعالى بها في قوله: "مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا".

4ــ سبب لأن يكون الله تعالى في عون العبد وحاجته؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "وَاللهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ" (مسلم).

5ـ من أحب الأعمال إلى الله عز وجل؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ" (الطبراني).