• الرئيسية
• دين وحياة

قالت دار الإفتاء إنه لا مانع شرعًا من تقديم زيارة النبي صلى الله عليه وسلم على الحج أو تأخرها عنه.

وأضافت دار الإفتاء، في منشور عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن "زيارة النبي صلى الله عليه وسلم قربة مستقلة لا علاقة لها بمناسك الحج في نفسها، وهى من أفضل القربات ولها ثواب عظيم، فقد قال صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ زَارَ قبرِي وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتِي» أخرجه الدارَقطْنِي، وقال الإمام النووي: "إنهَا مِنْ أهَم الْقُرُبَاتِ وَأَنْجَحِ المَسَاعِي".

لا مانع شرعًا مِن تقديم زيارة النبي، صلى الله عليه وآله وسلم، على الحج أو تأخرها عنه، لأنها قربةٌ مستقلةٌ لا علاقة لها بمناسك الحج في نفسها؛ وهى من أفضل القربات ولها ثواب عظيم؛ فقد قال صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ زَارَ قبرِي وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتِي» أخرجه الدارَقطْنِي، وقال الإمام النووي: "إنهَا مِنْ أهَم الْقُرُبَاتِ وَأَنْجَحِ المَسَاعِي".