أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، إصابة 3294 جنديًا منذ 7 أكتوبر بينهم 1583 أصيبوا خلال العملية البرية، وفقًا لما نشرته صحف عبرية.

وأضاف أن 512 ضابطا وجنديا أصيبوا بجروح خطيرة منذ بدء الحرب، لافتًا إلى أن 258 ضابطا وجنديا لا يزالون يتلقون العلاج إثر إصابتهم بمعارك غزة جروح 24 منهم خطيرة.

وفي سياق متصل، أكد رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، أن حمـاس رفضت كل مقترحاتنا حول المحتجزين وتبني على انقسامنا الداخلي.

وقال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إنه يعمل على بذل أقصى جهد لتجنب تصاعد العنف بين لبنان وإسرائيل.

وتابع الرئيس الفرنسي:"سنواصل تقديم الدعم الضروري للقوات المسلحة اللبنانية".

وفي السياق ذاته، قال البيت الأبيض، إن إسرائيل توافق على الأخذ في الاعتبار المخاوف الأمريكية بشأن العملية العسكرية في رفح الفلسطينية.

وتابع:"مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون ناقشوا اليوم المخاوف الأمريكية بشأن مسارات العملية العسكرية في رفح الفلسطينية".

ومن جانبه، قال مندوب مصر لدى مجلس الأمن، إن الاعتراف بالدولة الفلسطينية حق أصيل للشعب الفلسطيني.

وأضاف أن إسرائيل تواصل تجاهل القرارات الأممية مما يضع مصداقية المنظمات الدولية على المحك، لافتا إلى أن تصاعد السلوك العدائي الإسرائيلي دفع بالشرق الأوسط إلى حافة الهاوية.

وأكد أن القاهرة تشدد على رفض المساعي الهادفة للتصعيد الإقليمي منددا بالهجمات الإسرائيلية على لبنان وسوريا ولا مبرر لجرائم الاحتلال.

وطالب بتنفيذ وقف فوري للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية، مضيفا أن القاهرة تشدد على رفضها أي عملية عسكرية إسرائيلية في رفح الفلسطينية.