كارثة على السجادة الحمراء: نجمات لم يحالفهن الحظ في جولدن جلوب
شهد حفل جوائز جولدن جلوب في دورته الثانية والثمانين، الذي أقيم مؤخراً، مجموعة من الإطلالات التي لم تلق إعجاب النقاد والمتابعين، رغم بريق السجادة الحمراء وتوقعات الجماهير العالية قبل انطلاق الدورة الثالثة والثمانين في يناير القادم.
اختارت الممثلة الأمريكية أريانا جراندي فستاناً طويلاً يمزج بين البيج والفضي بقصة واسعة، مع مكياج خفيف وشعر منسدل، لكن التصميم بدا غير متناسق مع المناسبة في نظر الكثيرين.

بينما برزت المغنية البريطانية سينثيا إريفو بثوب أسود مكشوف الصدر مزين بتطريزات فضية، إلا أن الشكل العام أثار تعليقات سلبية حول التوازن والأناقة.
في حين تألقت فيولا ديفيس بثوب أسود لامع مكشوف الكتفين وبأكمام طويلة، مزين بمجوهرات ماسية، لكن التصميم اعتُبر مكرراً وغير مبتكر.

ارتدت جينيفر كوليدج فستاناً أسود من الشيفون مع إكسسوارات بسيطة وشعر ويڤي منسدل، إلا أن البساطة الزائدة جعلتها تبدو غير ملائمة للحدث.

فضلت مايلي سايروس فستاناً أسود طويلاً مكشوف الظهر مع زخارف فضية، مع تسريحة مرفوعة ومكياج أرضي، غير أن الاختيار لم يحظ بإجماع الإعجاب.

أما سارة بولسون اختارت ثوباً أسود مزيناً بالريش، مع مكياج هادئ، غير أن العناصر الإضافية بدت مبالغاً فيها.
بينما ظهرت ميشيل يوه بفستان أسود مكشوف، مع تسريحة مرفوعة ومكياج خفيف، لكن الإطلالة اعتُبرت تقليدية جداً دون لمسة مميزة.




