• الرئيسية
• الأخبار

شارك وزير الثقافة المصري، الدكتور أحمد فؤاد هنو، في مراسم تنصيب البابا ليو الرابع عشر، بابا الفاتيكان الجديد، والتي أقيمت اليوم الأحد بمشاركة عدد كبير من قادة وممثلي دول العالم.

عملية تنصيب البابا الجديد جاء بعد مرور أسابيع قليلة على وفاة البابا فرنسيس، وينظر إلى هذه الخطوة كبداية لمرحلة جديدة في الفاتيكان، رغم التزامها بالخطوط العامة لسياسات البابا الراحل.

شهدت المراسم حضور شخصيات بارزة، من بينهم رؤساء بيرو ونيجيريا، ورؤساء وزراء كندا وأستراليا وإيطاليا، بالإضافة إلى المستشار الألماني، ورئيسة المفوضية الأوروبية، وملك وملكة إسبانيا، والرئيس الأوكراني، وممثلة روسيا.

يعد البابا ليو الرابع عشر أول بابا من أصل أمريكي، حيث وُلد في شيكاغو وعاش فترة من حياته في بيرو، ويقود حاليًا الكنيسة الكاثوليكية التي تضم 1.4 مليار مؤمن حول العالم.