طريقة تخليل اللفت
تعتبر المخللات من أشهر أنواع المقبلات التي تقدم بصورةٍ دائمة على موائدنا إلى جانب الأطباق الرئيسية مثل الكفة والشاورما والمشاوي، تساعد المخللات على فتح الشهية ويتم إعدادها بإضافة كمية من الملح والماء إلى أنواع مختلفة من الخضار ونحتفظ بها في مرطبانٍ زجاجي محكم الإغلاق ونتركها لفترةٍ معينة حتى تتخلل، ومن أطيب أنواع المخللات التي تشهر بها الدول العربية مخلل الخيار ومخلل الجزر ومخلل الليمون ومخلل الطماطم ومخلل اللفت وغيرها من الأنواع الأخرى، وسنقدم في هذا المقال طريقة تخليل اللفت.
طريقة تخليل اللفت
المقادير :
كيلو من ثمار اللفت متوسطة الحجم.
ثمرة من الشمندر.
ثلاثة أكواب من الماء.
ملعقتان كبيرتان من السكر.
ربع كأس من الملح.
طريقة تحضير تخليل اللفت
نقوم في البداية بغسل ثمار اللفت باستعمال الماء ثم نقطع كل ثمرة إلى شرائح رفيعة.
نضع شرائح اللفت في مرطبانٍ زجاجي ثم نقطع الشمندر إلى شرائح ونوزعه في المرطبان.
نحضر إناء ونضع فيه الماء ثم نضيف الملح والسكر ونقلبه جيداً.
نضع الإناء على النار ونتركه حتى يغلي ثم نرفعه ونتركه جانباً حتى يبرد تماماً.
نسكب المزيج على اللفت حتى يغمره بمسافةٍ ارتفاعها 3سم.
نحضر عدداً من أوراق العنب المغسولة ونغطي بها المخلل.
نغلق المرطبان جيداً ونتركه لمدة اسبوعين حتى يتخلل.
طريقة تخليل اللفت بالخل
المقادير :
خمس ثمرات من اللفت مقطع إلى شرائح.
ملعقتان كبيرتان من الملح.
ثمرة من الشمندر المقطع إلى شرائح.
خمسة أكواب من الماء.
خمس ملاعق كبيرة من الملح الخشن.
كوب من الخل الأبيض.
طريقة تحضير تخليل اللفت بالخل
نضع شرائح اللفت في مصفاةٍ تحتوي على ثقوب ثم ننثر القليل من الملح فوق اللفت ونقلبه.
نترك اللفت لساعاتٍ حتى يتخلص من الماء الذي يحتويه.
نحضر مرطبان زجاجي مناسب الحجم ونضع فيه شرائح اللفت والشمندر.
نضع الماء والملح في قدرٍ على نارٍ متوسطة ونحركه جيداً، ويجب أن نتركه حتى يغلي.
نسكب المزيج فوق اللفت ونتركه حتى يبرد ثم نغلق المرطبان بشكلٍ محكم.
نحتفظ بالمرطبان في مكانٍ جاف وبارد لمدة ثلاث اسابيع حتى يتخلل اللفت.
فوائد مخلل اللفت
يعزز عمل الجهاز المناعي في الجسم.
له قدرة على تفتيت الحصوات التي تتكون في الكلى.
يسهل عملية هضم الجسم للنشويات والبروتينات لاحتوائه على معدلاتٍ عالية من الخمائر.
يساعد على إدرار البول.
يُحسن عمل الجهاز الهضمي.
يعالج مشكلة ضعف النظر.
يُخلص الجسم من كمية الماء الزائد.
يوازن بين البكتيريا النافعة والبكتيريا الضارة في الجسم.
يحافظ على صحة الكلى والمثانة بإضافة إلى الكبد.
يُخلص الدم وينقيه من السموم.
يعالج التهابات القولون.
يعالج الفطريات مثل فطر الكانديدا.
يُنظم عملية الأيض في الجسم لاحتوائه على معدلاتٍ عالية من الألياف الغذائية.
