”رفع العقوبات عن سوريا” يمهد لسلسة من الاستثمارات الأجنية الضخمة في البلاد

رفع عقوبات الولايات المتحدة الأمريكية عن سوريا يمهد الطريق أمامها إلى ضخ موجة واسعة من الاستثمارات الأجنبية في الدولة، ومن المرجح أن ترتفع العوائد المادية للنفط بقيمة تصل إلى 15 مليار بشكل سنوي، وذلك بعد أن يتم عمل إعادة تأهيل للقطاع ورفع الإنتاج اليومي إلى 500 ألف برميل.
وفي ظل وجود احتاطي نفطي يتراوح ما بين 2.5 و7مليارات برميل، وغاز بحري بنحو 250 مليار مكعب، يجعل ذلك قطاع الغاز والنفط في سوريا أكثر جاذبية للاستثمارات عن غيره من القطاعات الأخرى.
ووفقًا لما توقعته مراكز البحث المختصة في قائمة القطاعات الأكثر استهدافًا من قبل المستثمرين بمليارات الدولارات تتضمن، النقل والمصارف، والغاز، والنفط، وإعادة الإعمار.