• الرئيسية
• منوعات

مع اقتراب منتصف هذا الشهر، تتلبّد الأجواء الفلكية بالتحديات، حيث تُنذر بخسائر محتملة قد تطال ثلاثة أبراج بعينها، هذه الخسائر لا تقتصر على المال، بل قد تمتدّ لضياع فرص، أو فشل مساعٍ، أو حتى انهيار علاقات.

برج الحمل قد يُوضع أمام مفترق طرق يتطلب منه التروّي، إذ إنّ التسرّع المعتاد قد يُفضي إلى نتائج مؤلمة، كخسائر مالية مفاجئة أو انتكاسات في مشاريع واعدة، هنا، يصبح التأني والتخطيط ضرورة، مع ضرورة طلب المشورة وتجنّب الاندفاع.

أما برج الميزان، فرغم سعيه الدائم للانسجام، فقد يواجه اهتزازات في علاقاته، ربما تصل إلى القطيعة أو خيبة الثقة، يُنصح مواليده بالحذر في من يختارون الوثوق به، والحفاظ على هدوئهم وحدودهم، دون التضحية بكرامتهم في سبيل السلام.

وفيما يخص برج الجدي، فقد يُصاب بإحباط جرّاء عراقيل مهنية، كتأخر مشاريع أو ضياع فرص طال انتظارها، التوتر الصحي أيضًا وارد، ما يتطلب التوقف والتقاط الأنفاس قبل أن تتفاقم الأمور.

بحيث تبقى النصيحة الذهبية: التوازن، الوعي، والمرونة، فهي مفاتيح النجاة من خسائر لا تُرى إلا بعد فوات الأوان.