• الرئيسية
• منوعات

مع اقتراب الانطلاقة الجديدة للعام الدراسي، ارتفعت معدلات الاستفسارات حول الجدول الزمني للدراسة في المؤسسات التعليمية، سواء في المدارس الحكومية أو الخاصة والدولية أو الجامعات، خاصة بعد أن أصدرت وزارتا التربية والتعليم والتعليم الفني والتعليم العالي والبحث العلمي التواريخ الرسمية للدخول المدرسي الجامعي.

المدارس الحكومية والعامة (الرسمية واللغات والخاصة)

أعلن المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي، برئاسة وزير التربية والتعليم محمد عبداللطيف، أن الدراسة تبدأ يوم السبت 20 سبتمبر 2025، وتستمر عبر فصول تشمل 36 أسبوعًا فعليًا، ويبلغ مجموع أيام الدراسة 172 يومًا.

تفاصيل الخريطة الزمنية

• البداية: السبت 20 سبتمبر 2025.
• اختبارات الفصل الدراسي الأول لصفوف النقل: 10 يناير 2026.
• امتحانات الشهادة الإعدادية: تبدأ 17 يناير 2026.
• ختام اختبارات الترم الأول: 22 يناير 2026.
• إجازة منتصف العام: من 24 يناير إلى 5 فبراير 2026.
• انطلاق الفصل الثاني: بداية من 7 فبراير 2026.
• امتحانات صفوف النقل: ابتداءً من 16 مايو 2026.
• امتحانات الدبلومات الفنية: من 31 مايو 2026.
• امتحانات الشهادة الإعدادية: من 4 يونيو 2026.
• امتحانات الثانوية العامة: من السبت 20 يونيو 2026.
• اليوم الأخير من العام الدراسي: الأربعاء 11 يونيو 2026.
• كما خصص الأسبوع الأخير من كل فصل للمراجعة وتوزيع المناهج بطريقة متوازنة.

المدارس الدولية

أعلن وزير التربية والتعليم أن المدارس الدولية ستبدأ دراستها في الأحد 7 سبتمبر 2025، بعد اجتماع مشترك مع إدارة جمعية المدارس الدولية لتأمين جاهزية المناهج والترتيبات.

الجامعات

أشار المجلس الأعلى للجامعات، بقيادة وزير التعليم العالي أيمن عاشور، إلى أن الدراسة في الجامعات تبدأ يوم السبت 20 سبتمبر 2025، وتُقسم الخطة الزمنية كما يلي:

• الفصل الدراسي الأول: 15 أسبوعًا تنتهي بحلول 1 يناير 2026.
• فترة الاختبارات: من 3 إلى 22 يناير 2026.
• إجازة منتصف العام: من 24 يناير إلى 5 فبراير 2026.
• الفصل الدراسي الثاني: يبدأ 7 فبراير 2026 ويستمر لمدة 15 أسبوعًا، حتى 21 مايو 2026.
• تُجرى امتحانات الفصل الثاني خلال شهري مايو ويونيو، وفقًا لطبيعة كل كلية.

الاستعدادات للعام الدراسي

في إطار التحضير للعام الجديد، دعا وزير التعليم محمد عبداللطيف خلال اجتماع بمدينة السادس من أكتوبر إلى الإسراع في توزيع الكتب الدراسية من المخازن الوطنية وتكثيف أعمال الصيانة والدهان والتجميل داخل المدارس لتوفير بيئة تعليمية آمنة وجذابة.

وأكد ضرورة ترسيخ ثقافة الانضباط والسلوك الإيجابي بين الطلاب، والحفاظ على نظافة المنشآت باعتبارها "البيت الثاني"، والتعاون مع السلطات المحلية لإخلاء محيط المدارس من أي إشغالات أو مخلفات، وأكد أيضًا فعالية دور الوحدات المركزية للجودة في مراقبة أداء التعليم عبر زيارات ميدانية.

وأشاد الوزير بالجهود التي بذلها المعلمون والإداريون في العام الدراسي السابق، مشددًا على أنه "القادم أفضل" في حال استمرار العمل الجماعي والتكامل.