من المشاكل الشائعة لدى النساء مشكلة هشاشة الأظافر وتكسرها دون سبب معروف او واضح.

الأسباب المؤدية لهشاشة الأظافر:

-سوء التغذية

- انخفاض مناعة الجسم

- تعرّض اليدين للمواد الكيميائية

- نقص الكالسيوم

- مشاكل الغدد

- ضعف الدورة الدموية

- التقدم في السن

- التعرض للحرارة العالية او التعرض للبرد الشديد.

وهناك بعض النصائح التي يجب إتباعها للمحافظة على الأظافر من التكسير وحمايتها:

تناول الخضروات:

يجب الإكثار من تناول الخضراوات مثل: السبانخ والملفوف، حيث تحتوي على نسبة عالية من معدن الحديد الذي يساعد على حماية الأظافر من التكسر والمساعدة على نموها.

زيل طلاء طبي :

شراء مزيل طلاء طبي غني بالبروتينات والفيتامينات. حيث تكون نسبة المادة الكيميائية (الكيتون) قليلة فيه أو تركيزها عالي فتضر بأظافركِ وتضعفها على المدى البعيد مما يؤدي إلى تكسرها.

تناول الأغذية الغنية بالكالسيوم المقوي مثل: البيض، الحليب والموز.

زيت اللوز وزيت جوز الهند:

إخلطي ملعقتين صغيرتين من زيت اللوز وزيت جوز الهند ثم قومي بنقع أظافركِ فيه مرة واحدة كل سبوع فذلك يساعد على تقوية الأظافر وتعزيز نموها.

قص الأظافر :

قومي بقص أظافركِ بمبرد من الكرتون الناعم بدلاً من المقص. لأنه قد يسبب كسوراً مفاجئة أو تشققات في الأظافر.

تجفيف اليد :

قومي بتجفيف يديكِ جيداً بعد الانتهاء من كل غسلة. واحذري استعمال الصابون التقليدي إذا كانت أظافركِ هشة وضعيفة.

القفازات:

قومي بارتداء زوج من القفازات عندما تنجزين أعمالكِ المنزل من أعمال التنظيف وغيره من الأعمال ويفضل قبل ارتداء القفازات دهن اليد بكريم مرطب خاص بكِ والذي يحتوي على مقوي للأظافر أو وضع زيت الزيتون مع تكثيف وجوده في الأظافر مما يعمل على قوتها وحمايتها من التكسر.

الكرياتين الطبيعي:

من الأفضل استخدام الكريمات التي تحتوي على الكرياتين الطبيعي والكولاجين والمواد المرطبة والمواد الدهنية النباتية والحيوانية واستخدامها بطريقة منتظمة. لانها تزيد من قوة وصلابة الأظافر.

ويمكن من لون وشكل الأظافر يتم التعرف على إذا كان الجسم يعاني من مرض معين أم لا، مثل:

-الأظافر الشاحبة التي يظهر بها بقع بيضاء كبيرة هفي تدل على فقر الدم أو الأنيميا الناتجة عن نقص الحديد.

-الأظافر الزرقاء أو الرمادية:

الأظافر الزرقاء أو الرمادية فتدل على وجود مرض بالرئة أو القلب.

-الأظافر الصفراء أو البنية:

تدل على وجود مرض الثعلبة أو الصدفية أو نقص المواد الزلالية أو اضطراب القلب أو الكبد أو نيكوتين السجائر.