• الرئيسية
• المرأة والصحة

أكدت العديد من الأبحاث العلمية الحديثة بأن الثوم دوره لا يتعلق بالاستخدامات الغذائية والشعبية فحسب، بل هو ممتد لكي يصبح من الوسائل الفعالة والأساسية في مكافحة البكتيريا بالفم.

أشادت العديد من النتائج الجديدة بأن مستخلص الثوم فعال للغاية، فهو ينافس مادة الكلورهيكسيدين، وهي المكون الطبي الأساسي في غسولات الفم، ولكنها قد تسبب بعض الآثار الجانبية لبعض الأشخاص.

وأظهرت النتائج بأن غسول الفم الذي يعتمد على الثوم يقلل كثيرًا من أعداد البكتيريا الضارة بداخل الفم، وخاصة المكورات العقدية الطافرة وهي من أشهر الأمور التي تسبب الإصابة بتسوس الأسنان.