المشهد الأول  :

مبادرة الرئيس " حياة كريمة " لإيواء المتشردين لتضمن لهم العيش في أمان وطمأنينة لتعبر عن حماية حقوق الإنسان لأنها تعبر عن عمل إنساني رفيع

وفى الجانب الديني أنه ستر لبنى آدم مشرد من أهوال البرد والجوع وهذه المبادرة التي أطلقها الرئيس تشير إلى إنسانية رفيعة لرئيس دولة لم يفعلها قبله أي رئيس دولة أخرى من أعتى الدول الاقتصادية كأمريكا والتي تعانى من وجود مشردين وتأتى مصر لتؤكد من خلال زعيمها على تعزيز القيم الإنسانية  0

 

المشهد الثاني :

يتجلى في أروع صوره عندما حدث مؤخراً انهيار ل 18 منزلاً وتشرد ما يقرب من 82 أسرة استطاعت الوزارات المعنية كالتضامن والداخلية والتنمية المحلية في حصر تلك الأسر ونقلها مباشرة إلى حدات سكنية مؤثثة بالأسمرات دلالة المشهد تعزيز القيم الإنسانية

وعلى الجانب الأخر الرئيس يقدم حلولاً جذرية لأزمات مفاجئة لم تعتاد عليها مصر في مواجهة الكوارث والأزمات من هذا النوع  0

 

المشهد الثالث :

مبادرة  100 مليون صحة والتي أطلقها الرئيس السيسى ليتم تنفيذها على مستوى الجمهورية بالكشف عن فيروس  C  والإمراض السارية لتحقق المبادرة أحد حقوق الإنسان في العلاج لمقاومة الإمراض وخاصة أنه تم اكتشاف  11 مليون حالة فيروس  C  ويتم علاجها وأن هذه المبادرات تساهم فى إعادة بناء الثقة بين الشعب والزعيم ليضاف إلى سجل انجازاته من طرق وعمران ومحاربة إرهاب انجازاً آخر على مستوى القيم الإنسانية رداً على مزاعم انتهاك حقوق الإنسان

ويتبقى السؤال الأخير أين دور الإعلام فى توضيح ذلك للمجتمع المحلى والاقليمى والعالمي  ؟