قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إن كييف تسوّق لدبلوماسيتها كما يحدث في المتاجر الكبرى.

وكتبت على "تيليغرام": "الشبكة؟ نعم! ولكن ليس الدبلوماسية... التسويق الشبكي في وضع كييف برأس مال مصرح به على شكل مصالح وطنية... دعنا نسمي الأشياء بمسمياتها".

وأضافت: "المبدأ الذي طرحه وزير الخارجية الأوكراني دميتري كوليبا، هرم مالي يجمع النقود من الراغبين في توظيف أموالهم بتدفقات مستمرة من مشاركين جدد"، هم المتبرعون.

وأعلن كوليبا في وقت سابق أن "الدبلوماسية المكوكية" استبدلت بـ"دبلوماسية الشبكة" ومركزها في العاصمة كييف.