ذكر موقع "القناة السابعة" الإسرائيلية أن تقارير واردة من زعماء الجالية اليهودية في فرنسا أظهرت قلق متزايد بشأن ارتفاع حالات التأسلم من داخل المجتمع اليهودي مع التشجيع الفعال من المسلمين الفرنسيين.

وقال سامي غزلان، رئيس المكتب الوطني ضد معاداة السامية في فرنسا، إنه يعرف حالات تم تحويل عائلاتهم بأكملها إلى الإسلام.

وأشارت الصحيفة إلى أن كثير من المجندين المسلمين يرغبون في إقناع الشباب اليهود التحويل للإسلام والسفر، من خلال الإشارة إلى الفرق بين الثقافة الإسلامية والمسيحية الفرنسية.

وأضاف غزلان أن عامل آخر جذب الشباب هو قوة الإسلام وداعش لتنفيذ هجمات ارهابية في العالم الغربي، كما أن الشباب لا يرون إسرائيل ككيان ناجح لأن داعش أكثر نجاحا منه.