الصباح العربي
الأحد، 28 أبريل 2024 05:26 صـ
الصباح العربي

المرأة والصحة

فوائد عشبة الخُزامى العلاجية بشكل عام

الصباح العربي

لا يوجد إثباتات علميّة كافية لمعظم الفوائد الصحيّة لعشبة الخُزامى، وتشمل تأثيراتها الصحية ما يأتي:

وجدت العديد من الدّراسات العلميّة أنّ استعمال زيت الخُزامى الأساسي مع زيت الزّعتر، والرّيحان، وزيت خشب الأرز يمكن أن يُحسّن من نموّ الشعر لحدّ 44% في حالات الثّعلبة البقعيّة (Alopecia Areata) بعد 7 أشهر من العلاج.

يُحسّن تناول زيت عشبة الخُزامى في الفمّ لمدّة 6-10 أسابيع من حالات اضطرابات القلق، والنّوم، ويمنع عودة نوبات القلق لدى الأشخاص المصابين باضطرابات القلق البسيطة إلى المتوسّطة، وتختلف الدّراسات في مدى فعالية العلاج بالرّوائح العطريّة بزيت الخُزامى في علاج القلق.

وجدت الدراسات أنّ وضع نقطتين من زيت الخُزامى الأساسي على آفة القروح (Canker sores) يحسّن من شفائها ويخفّف من انتفاخها وألمها.

وجد أنّ وضع لباد يحتوي على زيت الخُزامى على خطّ الرقبة في الملابس يخفّف من احتمال السّقوط في كبار السن في دور المسنين.

وجد أنّ استنشاق خلاصة الخُزامى مع الحصول على أدوية التحكّم في الألم في الوريد بعد الولادة القيصريّة يساعد في تخفيف الألم.

تعتبر عشبة الخُزامى علاجاً عشبيّاً معتمداً لعلاج آلام الجهاز الهضمي العصبيّة.

وجدت بعض الدراسات أنّ العلاج بالروائح العطرية بزيت الخُزامى الأساسي واستنشاقه يحسّن من اليقظة أثناء النّهار ويحسّن من النوم خلال الليل، ووجدت بعض الدراسات أنّ استنشاق زيت الخُزامى في جهاز التبخير أثناء اللّيل أو عن طريق ضمادة من الشاش بجانب السرير يحسّن النّوم في حالات الأرق.

وجدت بعض الدراسات أنّ العلاج بالروائح العطرية بزيت الخُزامى الأساسي واستنشاقه من المصابين بالتهاب المفاصل الروماتويديّ (Rheumatoid arthritis) يُقلّل من استعمال أدوية التحكّم بالألم، ويحّسن من النّوم، ومن الشّعور العام بالصحة.

يستعمل زيت الخُزامى الأساسي في العلاج العطري لتحسين المزاج والتّخفيف من ضغوطات الحياة اليوميّة.

وجد أنّ استعمال زيت الخُزامى في العلاج بالروائج العطرية يحسّن من العديد من المقاييس النفسيّة والجسديّة، مثل النبض، وضغط الدم، والاكتئاب، والقلق، والشعور العام بالصحة.

وجدت بعض الدراسات التي أجريت على حيوانات التّجارب آثاراً تخديرية لاستنشاق عطر الخُزامى.

وجدت آثار مرخية للعضلات اللا إرادية لزيت الخُزامى الأساسي، بالإضافة إلى آثار مُرخية للأوعية الدمويّة، مما يمكن من استعماله في أمراض القلب والأوعية الدمويّة.

وجد تأثير متوسّط لزيت الخُزامى الأساسي كمضادّ بكتيري، كما وجد له قدرة على مُحاربة بعض أنواع البكتيريا المقاومة للمُضادّات الحيوية.

وجد لمحلول زيت الخُزامى وبخاره (بفاعلية أكبر) آثاراً مضادة لبعض أنواع الفطريات.

وجدت بعض الدراسات أنّ العلاج بالروائح العطرية بزيت الخُزامى يخفّف من التهيّج لدى مرضى الزّهايمر، في حين وجدت دراسات أخرى أنّه لا تأثير له في هذه الحالات.

وجدت دراسة صغيرة أنّ تدليك بطن الأطفال الرضع بمزيج من زيت الخُزامى وزيت اللّوز لمدة 5 إلى 15 دقيقة في بداية الشّعور بالمغص يُقلّل من فترة البكاء، ولكن هذا التّأثير بحاجة إلى المزيد من البحث العلمي.

تفيد بعض الدراسات الأولية أنّ تدليك المعدة بمزيج من زيوت الخُزامى، والليمون، والرّيحان، وخشب السّرو يخفّف من أعراض الإمساك.

تختلف الدراسات في مدى فعالية العلاج العطري بزيت الخُزامى في علاج الاكتئاب، حيث تقترح بعض الدراسات أنّه لا يساعد في حالات الاكتئاب في مرضى السرطان، في حين وجدت دراسات أخرى أنّه يحسن من حالات الاكتئاب في النساء اللواتي يصبن باكتئاب ما بعد الولادة، كما تقترح بعض الدراسات الأولية أنّ تناول زيت الخُزامى لمدة 6 أسابيع يحسن من حالات الاكتئاب.

قد يحسّن التّدليك بزيت الخُزامى من حالات الألم المصاحب للدورة الشهريّة بشكل أفضل من التّدليك العادي.

وجدت بعض الدراسات أن العلاج بالروائح العطرية بمزيج من زيوت الخُزامى، واللّيمون، وعشبة اليلانج يلانج يمكن أن يخفض من ضغط الدم، ولكن هذا التأثير يحتاج إلى المزيد من البحث العلمي.

تقترح بعض الدراسات أن استعمال مزيج من زيت الخُزامى، وزيت شجرة الشاي يقتل بيض القمل ويُقلّل عدد القمل الحي، ولكن يحتاج هذا التّأثير إلى المزيد من البحث العلمي.

تقترح بعض الدراسات الأولية أن دهن نقطتين إلى ثلاثة من زيت الخُزامى على الشفة العليا بحيث يتم استنشاق بخاره يُقلّل من ألم وصداع الشّقيقة والغثيان الذي يصاحبها، إلا أن هذا التأثير يحتاج إلى المزيد من البحث العلمي.

يعمل استعمال قطرة تحتوي على زيت الخُزامى وغيره من مستخلصات الأعشاب على تخفيف ألم الأذن في المصابين بالتهاب الأذن، ولكن ليس بدرجات أكبر من استعمال مخدر جلدي مع المضاد الحيوي أموكسيسيلين.

وجدت بعض الدّراسات أنّ إضافة 3 ملل من مزيج 20% من زيت الخُزامى و80% من زيت بذور العنب إلى مغطس الماء يحسّن من المزاج والصحة النفسيّة مقارنةً بزيت بذور العنب وحده.

وجدت بعض الدراسات دوراً لزيت الخُزامى في تخفيف الصداع، وخسارة الشّهية، وألم الأسنان، والقيء، والغثيان، وحب الشباب، كما وجد له دور كطارد للبعوض والحشرات، إلا أنّ هذه الأدوار بحاجة إلى المزيد من الإثبات العلمي.

فوائد عشبة الخُزامى العلاجية بشكل عام

المرأة والصحة

آخر الأخبار

click here click here click here altreeq altreeq